منتدي أحبة القرآن.
اهلا وسهلا بكم في منتدي الشباب الاسلامي
حياكم الله وبياكم في منتداكم.
منتدي أحبة القرآن.
اهلا وسهلا بكم في منتدي الشباب الاسلامي
حياكم الله وبياكم في منتداكم.
منتدي أحبة القرآن.
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةتداعيات المشهد الراهن I_icon_mini_portalأحدث الصورالتسجيلدخول
السلام عليكم ورحمة الله تعالي وبركاتة .اعضائنا الكرام . مشرفينا الفضلاء . تهنئة من الاعماق . الي محبينا . يسر منتدي احبة القرآن بان يقدم لكم باحر التهاني والتبريكات بحلول عيد الفطر السعيد ..اعادة الله علينا بالامن والايمان والسلامة والاسلام .تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال والطاعتكم .عساكم من عوادة .لاتنسونا من صالح دعائكم .دارة منتدي احبة القرآن ا
اللهم إني أعوذ بك من منكرات الأخلاق والأعمال والأهواء . اللهم إني أسألك الفوز يوم القضاء وعيش السعداء ومنزل الشهداء ومرافقة الانبياء والنصر علي الأعداء يارب العالمين . اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات اللهم انك قريب مجيب الدعوات .اللهم آمين . ادارة المنتدي .
انما يقطع السفر ويصل المسافر بلزوم الجادة وسير الليل فاذا حاد المسافر عن الطريق ونام الليل كله فمتى يصل الى مقصده؟!* سبحان الله تزينت الجنة للخطاب فجدوا في تحصيل المهر وتعرف رب العزة الى المحبين بأسمائه وصفاته فعملوا على اللقاء وانت مشغول بالجيف...* السير في طلبها (اي الدنيا) سير في ارض مسبعة والسباحة فيها سباحة في غدير التمساح المفروح به منها هو عين المحزون عليه آلامها متولدة من لذاتها واحزانها من افراحها.
على منتدداكم سكبت الشوق عطراً و وهبت روحي للسماء و طويت أوراق العناء و أفترشت بعض أسرار السهر وتلحفت الذكريات على منتداكم باتت الأماني حالمه تعانق الأمل باسمه

السلام عليكم ورحمة الله تعالي وبركاتة.حياكم الله اخواني واخواتي الكرماء.بارك الله فيكم,جزيتم كل الخير , بامكانكم مشاركتنا علي ضفحتنا علي الفيس بوك .https://www.facebook.com/home.php?sk=group_173217466068248&ap=1 وبامكانكم مراجعة ادارة المنتدي :وبامكانكم التواصل عبر البريد الابكتروني :aaa-aaa201122@hotmail.comادارة المنتدي .المدير العام .

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» غرف الدردشة.. أولها هواية وآخرها غواية
تداعيات المشهد الراهن I_icon_minitimeالإثنين يوليو 23, 2012 5:48 pm من طرف ~¤®§(دموع الورد)§®¤~

» أول مشاركة لي بهذا التصميم إن شاء الله ينال إعجابكم ( أخوكم أبو اسماعيل )
تداعيات المشهد الراهن I_icon_minitimeالخميس ديسمبر 22, 2011 2:40 pm من طرف دعاء كراجة

» السعودية ..طالبة حاصلة على 99.25% في الثانوية ولم تقبل في أية كلية !!
تداعيات المشهد الراهن I_icon_minitimeالخميس ديسمبر 22, 2011 2:38 pm من طرف دعاء كراجة

» ما هو أصغر خلق الله عزّ وجل؟!!!
تداعيات المشهد الراهن I_icon_minitimeالخميس ديسمبر 22, 2011 2:36 pm من طرف دعاء كراجة

»  وسع صدرك اخي المسلم
تداعيات المشهد الراهن I_icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 09, 2011 4:21 am من طرف نور الهدي

» آيات لإجابة الدعاء
تداعيات المشهد الراهن I_icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 09, 2011 4:16 am من طرف نور الهدي

» خد لك حكمة من النوم....هل تستطيع ان تنام
تداعيات المشهد الراهن I_icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 09, 2011 4:14 am من طرف نور الهدي

» المعجزة الالهية في ماء زمزم
تداعيات المشهد الراهن I_icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 09, 2011 4:13 am من طرف نور الهدي

» الغطرسة.. مرض نفسي يصيب الحكام
تداعيات المشهد الراهن I_icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 09, 2011 4:10 am من طرف نور الهدي

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
منتدى
نوفمبر 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 
اليوميةاليومية

 

 تداعيات المشهد الراهن

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نور الهدي
نائب المدير
نائب المدير
نور الهدي


عدد المساهمات : 93
تاريخ التسجيل : 17/03/2011
العمر : 29

تداعيات المشهد الراهن Empty
مُساهمةموضوع: تداعيات المشهد الراهن   تداعيات المشهد الراهن I_icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 09, 2011 4:05 am

تداعيات المشهد الراهن


محمد حسن يوسف
مدير عام بنك الاستثمار القومي


ما زال الاقتصاد المصري يعاني كثيرا من جراء نتائج ما تعرض له في أعقاب ثورة 25 يناير 2011، التي أطاحت بنظام الرئيس السابق حسني مبارك. فالسياحة تضررت كثيرا، وزاد معدل البطالة بدرجة كبيرة، كما تفاقمت حدة الفقر. وتأتي تلك النتائج في مفارقة كبيرة لما كان الشعب ينتظر جنيه من ثمار ثورته المباركة، التي قام بها لتحقيق العدالة الاجتماعية والقضاء على الفقر المتفشي بين جموع الشعب بدرجة غير مسبوقة. ولعل مرور ستة أشهر على اندلاع الثورة لا تكفي للحكم بصورة دقيقة على نتائجها، ولكنها في نفس الوقت تعطي انطباعا عاما لما آلت إليه الأمور في مصر، الأمر الذي دفع جماهير الشعب للخروج مرة ثانية يوم 8 يوليو لتصحيح مسار الثورة، ولوضعها على الطريق الصحيح.

ما الخطأ إذن في الأمر؟ إن المدقق في الأمر يجد أمرا هاما لابد أن يلفت الانتباه، ذلك أن القائمين بالثورة ليسوا هم من يديرون دفتها، وهذا هو لب الخلاف الدائر الآن. فأهداف القائمين بالثورة تختلف بالطبع عن أهداف من يديرون مشهد الحكم في البلاد، وهذا هو ما أدى لاحتدام المشهد السياسي في الوقت الراهن بهذه الدرجة من الحدة. ولفهم الأمر بصورة أكبر، دعنا نتذكر أنه حينما قامت ثورة 23 يوليو 1952، كان القائمين بالثورة هم أنفسهم الذين يديرون دفة الأمور في مصر، ولذلك فقد جاءت قراراتهم مطابقة لتحقيق نفس الأهداف التي قامت من أجلها الثورة. وفي 15 مايو 1971، حين أعلن السادات عن قيام ثورة التصحيح، كان السادات نفسه هو الذي يحكم مصر، ولذلك جاءت النتائج متطابقة مع الأهداف التي قامت من أجلها الثورة. أما الآن، فنحن نجد طائفتين متمايزتين: طائفة قامت بالثورة في سبيل تحقيق أهداف معينة، وطائفة تمسك بدفة الحكم ولها أهداف مختلفة عن ( أو غير متطابقة مع ) أهداف الطائفة الأخرى، ومن هنا ثار الخلاف الذي نشهده الآن.

من تشوهات الموقف الراهن، ما نشهده من صراعات قوية من جانب بعض الطبقات والفئات من أجل اكتساب حقوق لم تكن لتنالها من قبل. فبفضل الاعتصامات والاحتجاجات والتظاهرات، استطاعت بعض الجماعات تحقيق زيادات في رواتبها لم تكن تستطيع تحقيقها قبل الثورة. ولكن في مقابل ذلك، وبسبب انعدام الأمن أساسا، عانت فئات أخرى كثيرة من انخفاض أو فقدان دخولها الضئيلة التي كانت تحصل عليها قبل الثورة. يأتي على رأس القائمة، العمال الذين يعملون باليومية، أو العمال الذين يعملون في قطاعات معينة، مثل قطاع السياحة على وجه الخصوص. وفي ظل انعدام الأمن كذلك، لم يعد من المتوقع أن تأتي رؤوس الأموال الأجنبية للاستثمار في مصر، ولذلك فيتوقع بعض القادة العسكريين اقتراب الاستثمار الأجنبي في مصر من الصفر. كما يتوقع – إذا ظلت الأحوال على ما هي عليه – دخول أعداد أخرى كبيرة في دائرة الفقر في مصر في الأجلين القصير والمتوسط، الأمر الذي يبشر بثورة جياع حقيقية.

ولعل من أخطر ما تواجهه الثورة، ومن ثم مصر، في الفترة الراهنة، هو عدم وجود رؤية واضحة لما يجب أن تكون عليه الأمور خلال الفترة القليلة القادمة. ولعل ذلك الأمر هو خطأ وقع فيه المجلس العسكري الذي يمسك بمقاليد الحكم الآن، وشاركته فيه حكومة الدكتور عصام شرف. فقد كان من الواجب وضع جدول زمني يُعلن على الناس بوضوح ويتحدد فيه كل الأمور التي يريدها الشعب خلال الفترة القليلة القادمة وفق توقيتات زمنية محددة. ولكن أن تظل الأمور تدار تلك العشوائية المفرطة، وأن تظل التوجهات المستقبلية رهنا للنوايا الحسنة فهذا ما لم يعد من الممكن السكوت عليه أكثر من ذلك.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تداعيات المشهد الراهن
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي أحبة القرآن. :: ۩ ۩ المنتـديات الثقافــية ۩ ۩ :: ۩ ® ۩ قسم الطرح العام. ۩ ® ۩-
انتقل الى: